بحث عن اليوم العالمي للغابات 2022 .. تم تحديد اليوم الدولي للغابات للاحتفال به في 21 من شهر آذار بتوجيه من ممنهجة المشتركين العامة للأمم المتحدة في 28 تشرين الثاني 2012 وفي متفاوت عام، تحتفل البلاد المتنوعة وتزيد من الوعي بأهمية جميع أنواع الغابات والأشجار خارج الغابات من أجل خيّر الأجيال الجارية والمقبلة.

يكمل تشجيع البلدان على إجراء المبادرات لتشريع المبادرات المحلية والوطنية والدولية التي تتضمن الغابات والأشجار مثل حملات غرس الأشجار، في اليوم العالمي للغابات.

بحث عن اليوم العالمي للغابات 2022

وتقوم أمانة منتدى الأمم المتحدة المعني بالغابات بالتعاون مع جمعية المأكولات والزراعة بتسهيل تنفيذ مثل تلك الأحداث بالترتيب مع الحكومات والشراكة التعاونية في ميدان الغابات والمنظمات العالمية والإقليمية ودون الإقليمية.

وتم الاحتفال باليوم الدولي للغابات للمرة الأولى في 21 آذار 2013.

الغابات حول العالم

كل عام يُخسر أكثر من 13 مليون هكتار ما يوازي 32 مليون فدان من الغابات وهي مكان تقارب مساحة إنجلترا والغابات أناس بدورًا حاسمًا في تغير الجو المحيط: تؤدي إزالة الغابات إلى تزايد 12-18 % من انبعاثات الكربون في العالم وهو الذي يعادل تقريبًا كل ثاني أكسيد الكربون الناتج عن قطاع النقل العالمي “أحواض الكربون” الأولية في الكوكب.

اليوم تغطي الغابات زيادة عن 30٪ من أراضي العالم وتشتمل على أكثر من ستين.000 نوع من الأشجار وتقدم الغابات الطعام والألياف والمياه والأدوية لنحو 1.6 مليار من أفقر قاطنين العالم بما في ذلك الأمم الأصلية ذات الثقافات المتميزة.

في نوفمبر عام 1971 صوتت “الدول الإسهام” في الدورة السادسة 10 لمؤتمر ممنهجة الأطعمة والزراعة، على بيان علني “اليوم الدولي للغابات” في 21 آذار / مارس من كل عام.

وفي المرحلة من 2007 إلى 2012 تم عقده مركز البحوث الحرجية الدولية (CIFOR) سلسلة من ستة أيام للغابات، في نفس موعد المؤتمرات السنوية لمؤتمر الأطراف في اتفاقية منظمة الأمم المتحدة الإطارية فيما يتعلق تبدل المناخ.

ونظم CIFOR تلك الأحداث نيابة عن أعضاء آخرين في الشراكة التعاونية في ميدان الغابات (CPF) وبالتعاون الوثيق بصحبتهم وبعد السنة العالمية للغابات في عام 2011، تم تحديد اليوم الدولي للغابات بقرار من الجمعية العمومية للأمم المتحدة في 28 نوفمبر 2012.
يوم الغابة

كان العلة ليوم الغابات عبارة عن شات غير رسمية في أكسفورد إنجلترا في فبراير 2007، بين عالمين شعروا أن العالم كان يقلل من وجوب الغابات في التخفيف من انبعاثات الكربون.

ورأوا أن هنالك دعوة ماسة لأحدث الدراسات الحرجية والتفكير لإعلام العالم. صناع التدابير والإستراتيجيات والمفاوضون في اتفاقية الأمم المتحدة الإطارية بخصوص تبدل الطقس المحيط. لم يتوقعوا أن يصبح المؤتمر شخص من أهم الأحداث العالمية تأثيرًا على الغابات وتغير الظروف البيئية اليوم.

قال أحدهم ذات مرة أنه لا يبقى اتصال wi-fi في الغابة، غير أن من المؤكد أنه سوف يكون ثمة اتصال أجود بالطبيعة.

وعلى الرغم من صعوبة العثور على ذاك الاتصال بالإنترنت على مستوى العقود القليلة الماضية كان الإنس يتعدون على الغابات للأغراض المنزلية دون أن يدركوا أنه مع كل شجرة يتم قطعها على الأرجح أن ينهي اقتلاع مجتمع كامل من الطيور والقوارض والحيوانات الأخرى.

ناهيك عن حقيقة أن مصدرًا أساسيًا فردًا من الأكسجين تعد الغابات، كما أنها معقلًا لغالبية تنوعنا البيولوجي الأرضي فضلا على ذلك إدخار التغذية والمأوى للحياة البرية.

ومن المعروف أيضًا أن الغابات تخفف من تبدل المناخ، وتقدم فرصًا لكسب العيش وتقدم مجموعة مغايرة من النباتات الطبية والمكونات الصيدلانية.