تضاف الكيماويات للماء لقتل المواد الضارة .. تمثل عملية إلغاء جميع المواد والعناصر التي من الممكن أن تؤدي دور النشر في المقار العامة، حيث تتم إضافة مواد تمثل الكلور من أهمها إلى المياه المستخرجة رؤية الكلور مادة للبيوت، حيث تحدث إضافة الكلور وفق خطوات مرتبة.

تضاف الكيماويات للماء لقتل المواد الضارة

المواد التي تتواجد فيها السياحة في الماء، إذ تأخذ الكلور إلى الشرب، إذ تدرس الكلور معقم ومطهر صلب جدا، وهذا في ظرف انتشار الكمية الوفيرة من الفطريات التي تنتقل إليها بواسطة الانابيب غيرها.

 

كيف تتم إضافة الكلور إلى مياه الشرب لتعقيمها

مشاهدة الكلور من المركبات التي تمت بصيرة إكتملت إضافتها إلى المياه وهذا بواسطة الخطوات اللاحقة

في الجولة الأولى تحدث معالجة المياه بالكلور حيثُ ذاك في عدد المواد العالقة فيه، مثلما تقوم العملية بإزالة الشوائب المعدنية حيث يتفاعل الكلور بصحبتها.
المدة الثانية هي فترة الترشيح حي تزال الشوائب التي تفاعلت مع الك.ل
المرحلة الثالثة تطهير المياه لإزالة الروائح الكريهة منها وإعادة اللون الطبيعي لها حيث يتحول لون المياه وجود كائنات وجراثيم وبكتيريا بالإضافة إلى جاذبية الماء التي تلون الماء بالأخضر.
الفترة الختامية هي عملية إضافة مقادير أخرى من الكلور إلى المياه النهائية النظيفة إذ يشطب المسافرة عبر قنوات إلى المنازل المجاورة إضافة الكلور إليها بهدف قتل الشوائب والمواد التي قد تصادفها طوال السير ضمن المسايرة.

طرق معالجة المياه الصالحة للشرب

المياه الجوفية

التسهيل بالتسريب وتقوم هذه الخطوة على محو جميع المركبات والعناصر التي كان سببا في عسر وإتلاف عمليه المعالجة، مثل: عربات المغنيسوم، وذلك عن طريق ضبط المياه إلى الترسيب الكيميائيّ في محطات المياه، وتحدثّ عملية الترسيب بإضافة هيدروكسيد الكالسيوم أو خليط كربونات الصوديوم و هيدروكسيد الكالسيوم بأحجامٍ مقيدةٍ إلى الماء، ثمّ تخلط بأسلوبٍ جيد، ولذا على أن تتوزع المواد باضطراد في نطاق الماء، وبعد ذاك تحدث العديد من التفاعلات الكيميائية والتي ينتج عنها ترسباتٍ من هيدروكسيد المغنسيوم وكربونات الكالسيوم.
الترسيب: والترسيب من أقدم الطرق التي استخدمها الإنسان في معالجة مياهه الشرب، وتعتمد تلك الطريقة على ترسيب كلّ المواد القابلة للترسب في الماء بفعل الجاذبية الأرضية، سواءً كانت هذه المواد موجودةً في الماء أو أنّها ناتجةٌ عن كيفية التسهيل في المعالجة.

وتتمّ عملية الترسيب في أحواضٍ مستطلية أو دائرية مبنية من الخرسانة، وهذه الأحواض تحتوي على فتحتين واحدةٌ لإدخال الماء والثانية لإخراج الماء، كما أنّها تكون مصمّمةً بطريقةٍ أصبح قادرا على من جمع الرواسب وجرفها إلى قعر الحوض عن طريق مضخاتٍ مخصّصةٍ لهذه الخطوة.

الميزانية: وفي تلك الأسلوب والكيفية ينهيّ إضافة غاز أكسيد الكربون إلى المياه الناتجة عن التيسير والترسيب، وذلك لتغيير بقايا كربونات الكالسيوم إلى البيكربونات الذائبة.
الترشيح: وفي هذه العملية يشطب محو كلّ المواد العالقة والتي تتسبب في تعكر المياه، وتحدثّ بواسطة تمرير المياه في وسطٍ مساميّ مثل الرمال، وذلك بعد معالجة المياه بالترشيح، فهذه الأسلوب والكيفية تتخلّص على نحوٍ ختاميّ من رواسب عمليتي التسهيل والترسيب، وهذه الطريقة تتم على نحوٍ طبيعيّ عند مرور مياه الأنهار إلى المياه الجوفية.
التطهير: وهي العملية المستخدمة في القضاء على الجراثيم والكائنات الحية الدقيقة ومسببات الأمراض، وذلك على يد تعريض المياه إلى الأشعة فوق البنفسجة، أو السخونة، أو الكيماويات، مثل: الكلور، أوالبروم، أو الأوزون، أو اليود، ويتمّ إضافة تلك المواد في إطار مقاييس محدّدةٍ ولذا حتّى لا تلحق الأذى بصحة الإنسان.

المياه السطحية

لما كان المياه السطحية تحتوي على مقدارٍ عددها قليلٍ من الأملاح مقارنة بالمياه الجوفية، فإنّ معالجتها لتصير جيدة للشرب تتركزعلى ثلاث طرق، وهي:

الترسيب: وهذا من خلال استعمال الكيماويات، فالمواد العالقة في في المياه السطحية عبارةً عن دقائق طينية، وطحالب وخواص تلك المواد وكمية سطحها بالإضافة إلى وزنها يبدل دون ترسبها، ومن المواد الكيماوية المستخدمة في الترسيب كبريتات الألمنيوم، وكلوريد الحديديك.
الترشيح: وذلك على يد تمرير المياه بوسطٍ رمليّ.

التطهير.

وفي الختام إكتملت الإجابة على السؤال تضاف الكيماويات والمواد المائية، وقد ظهر أن تلك البيانات صحيحة، وقد أكلت أكثر أهمية طرق تعقيم المياه بواسطة الكلور، وما هي لزوم إضافة الكلور إلى مياه الشرب