توقعات و تنبؤات مستقبل اليمن 2022 …. إن جمهورية اليمن دولة عربية من دول العالم الثالث وعاصمتها بلدة مدينة صنعاء، عانت جمهورية اليمن بكثرةً من المشكلات والصراعات والنزاعات أثناء الأعوام الأخيرة، تعاني دولة اليمن اليوم ايضا من تدخلات الدول الأخرى في شؤونها مما يكون سببا في تفاقم المشكلات وإنتشار الفقر والأمراض بين قاطنين دولة اليمن الحزين، والأشخاص المؤمنين بعلم السفينة والأبراج يترقبون تصريحات الفلكيين والمنجمين لمستقبل دولة اليمن وأهله خلال العام القادم 2022، وما هي الأمور المتوقع حدوثها باليمن أثناء العام المقبل، وايضاً فإن الحيرة تسود الجميع هل سيبقى اليمن يتكبد من الأزمات والمشاكل العام الآتي أم سيحل الأمان على أرض دولة اليمن، إذ أن دولة اليمن اليوم يعاني من الطوارئ والمشاكل التي لا تنْفذ مما أفضى إلى إنهدام الحلة الإقتصادية والإجتماعية في السياسية في سائر أرجاء الدولة، وتحدث بعض الفلكيين أثناء الأيام الفائتة عن توقعاتهم لمستقبل اليمن وما هي توقعات مستقبل جمهورية اليمن 2022.
توقعات و تنبؤات مستقبل اليمن 2022
تنبؤات ليلى عبد اللطيف لمستقبل جمهورية اليمن 2022، إن ليلى عبد اللطيف هي من أشهر الفلكيين في تنبؤات الأبراج وتوقعات الدول لكل عام، فهي تعتمد في وضع توقعاتها على حركة النجوم والكواكب في مجرة ممر التبانة، ومن توقعاتها الشهيرة لعام2022هي أنها فجرت عبوة ناسفة في مقابلة صحفي لها منذ أيام قلائل، حيث قالت أن ثمة ولد يمني ضئيل سوف يكون له شأن جسيم في اليمن ومن الجائز أن يصبح قائد للجمهورية أثناء عام 2022، وهذا الطفل هو عبد الله سبيعان، ومما تحدثت به أيضاً ليلى عبد اللطيف أن المشاكل والنزاعات في البلاد لن تنتهي طوال هذا العام إلا أن يتوقع أن أن يكون هنالك إتفاق دولي على إنهاء التشاحن في اليمن بين الحوثيين والجيش السعودي مع تدخل دول الخليج ومنها: دولة الكويت، ودولة عمان، مثلما توقعت ليلى عبد اللطيف حدوث غفيرة إنفجارات في العاصمة اليمنية صنعاء عاصمة اليمن أثناء الأشهر الأولى من العام المقبل 2022، بالإضافة إلى العدد الكبير من التنبؤات التي تحدد مستقبل دولة اليمن لعام2022ومنها:
خلال الشهور الأولى ستشهد جمهورية اليمن عديدة إتفاقات لتعطيل التشاحن في دولة دولة اليمن واسترداد إعمارها.
وجود إتفاق بين الدول لحل النزاعات بين اليمن والسعودية، مع تدخل دول الخليج من أجل إنهاء الصراع بين الدولتين.
المساحة المشتركة بين دولتي جمهورية اليمن والمملكة العربية السعودية سوف تشهد قليل من المناوشات والنزاعات.
ستشهد اليمن العدد الكبير من الإنفجارات وخاصة في مدينة صنعاء عاصمة اليمن خلال عام 2022.
تكاثر الحوثيين في جمهورية اليمن وإنتشارهم وسيطرتهم على عدة مقار متفرقة.
قدوم زيادة عن أربع حكومات قريبة العهد في العاصمة اليمنية صنعاء ومأرب ومدينة عدن باليمن.
صعود المعارك بداخل منطقة الجوف أكثر منقبل، بينما ينسحب الحوثيين من مساحة مدينة تعز تدريجياً.
في فترة محددة تتكاثر أعداد المعتقلين ويكون من بين المحبوسين سياسيا قليل من الشخصيات الهامة.
حدوث متعددة إغتيالات في اليمن تسفر عن زعزعة الأمن وإنتشارها على وسائل الإعلام والحديث عنها لبرهة طويلة من الزمان.
دعم من دول التحالف بشكل ملحوظ لعملية عسكرية في غرب اليمن.
عدد محدود من النكبات الطبيعية التي سوف تتزامن طوال عام2022مسببة تلفيات فادحة.
الحال الإقتصادي ينهار في جمهورية اليمن جراء تعدد الأوراق النقدية المستخدمة.
تدخل دولي يسفر عن هدنة بين القوات العربية المشتركة والحوثيين في اليمن.
تدخل قوات أجنبية في اليمن لإدخال العقاقير والأجهزة الطبية وقليل من الأطباء في دولة اليمن أسفل فقرة إنساني وعلاجي وليس عسكري.
أكثر من هدنة وأكثر من تصالح لحل الحالة الحرجة مما يكون بداية إحلال السلم على أرض اليمن.
تشييد مطار عصري في الصحراء، وإستهداف آبار نفطية يمنية ما يكون سببا في تداعي الإقتصاد مرة أخرى.
إشتعال الموقعة مع الحوثيين داخل حدود منطقة مدينة تعز.
اقراء ايضا :حظوظ وتوقعات الفلكية ليلى عبد اللطيف لمصر 2022
تنبؤات ميشال حايك لمستقبل دولة اليمن 2022
توقعات ميشال حايك لممستقبل دولة اليمن 2022، إن ميشال حايك من الفلكيين البنانيين المعروفين عالمياً، وهو من الشخصيات الذي يطلقون توقعاتهم لجميع عام في نهاية ديسمبر، ومن تنبؤات ميشال حايك التي صرح بها عن مستقبل اليمن لعام2022هو أن الحالة الحرجة اليمنية لن تنتهي أثناء ذلك العام، وتظل الصراعات بين الحوثيين والقوات المسلحة السعودي لفترة لا إيذاء بها، ما يؤثر سلباً على الشعب اليمني، فتنهار الظرف الإجتماعية في دولة اليمن وينتشر الفقر والأمراض بين الأطفال اليمنيين بسبب سوء التغذية وشح الموارد، وتوقف المؤازرة المالي الذي كانت تقدمه قليل من الدول الأجنبية لأهالي دولة اليمن، الأمر الذي قد يسفر عن نكبة آدمية كبرى في جمهورية اليمن، غير الأحوال الإقتصادية العصيبة والحالات الإجتماعية السيئة في اليمن، ومن توقعاته ايضاً لمستقبل اليمن لعام 2022:
يتكهن ميشال حايك مؤازرة مشروع ابن السعودية أوروبي جاري على محو الألغام من أرض اليمن أثناء عام 2022
عقب العديد من التدخلات الدولية، تنتهي حرب البمن في خاتمة عام2022وتبدأ الإستثمارات والأعمال التجارية الخارجية لتطوير الأحوال اليمنية، مثلما أنه قد يكون هنالك تساعد بين دولة اليمن وكوريا الجنوبية في ساحات الصناعات والتقنية في آخر العام.
يتوقع ميشال حايك أن يكون هنالك مصالحة بين دولة اليمن والمملكة العربية السعودية بمراعاة خليجية أثناء منتصف العام.
متعددة مظاهرات عظيمة في أرجاء دولة اليمن تطالب بحلول سلمية لإيقاف المشاحنة.
مصالحة بين قوات التحالف والحوثيين، والتي سوف تعمل على صعود وقوة النظام الإقتصادي اليمني والصيانة والثورة اليمنية، للحفاظ على اليمن.
إضافة إلى مظاهرات في قليل من دول العالم إحتجاجاً على الظروف المعيشية السيئة في اليمن.
يتنبأ ميشال حايك حريق ضخم في جمهورية اليمن ذات واحدة من الموانئ مثلما حدث في مرفأ بيروت.
فشل قوات التحالف العربي في هزيمة الحوثيين على الحدود وفشل الحوثيين كذلكً في التصدي.
إكتشاف ثورات رهيبة في العاصمة صنعاء تقدر بالذهب مما يوقد الجدل بين الأطراف للهيمنة فوقها.
تعود القوات العربية المشتركة من جديدً إلى أرض عدن، وتكوين مجلس إنتقالي جديد.
سقوط قذائف صاروخية على جزيرة اليمن بواسطة الطيران الراهن فوق ناطحات السحاب.
الحرب اليمنية لا تزال مشتعلة إلا أنها تتوقف في مناطق وتزداد في مناطق أخرى.
يتنبأ ميشال حايك أن يكون هناك مبادلة سرية نظير مأرب أسفل الأراضي اليمنية.
إنقضاض غربي غير معروف بواسطة الطيران على عديدة مواقع في أراضي دولة اليمن.
إرجاع لرسم الحدود اليمنية مع قوات التحالف على نحو مخبأ بشكل كبير.
هدنة بين القوات العربية المشتركة والحوثيين على يد تدخلات دولية لتعطيل الصراع.
توقعات مايك فغالي لمستقبل اليمن 2022
توقعات مايك فغالي لمستقبل اليمن 2022، يتنبأ مايك فغالي أن جمهورية اليمن طوال عام2022ستبقى تحت التشاحن والأحوال الطموح الغير مستقرة على أرضها، ولذا نتيجة للصراع مع المملكة العربية السعودية والإمارات العربية المتحدة ليس إلا وإنسحاب دول الوطن العربي الأخرى من المعركة اليمينة، والمنطقة المشتركة بين اليمن والمملكة العربية السعودية ستشهد العدد الكبير من المناوشات والصراعات ذات التأثيرات السلبية العديدة، وارتفاع نسبة الحوثيين في فرض السيطرة على الأراضي اليمنية، الأمر الذي يكون سببا في إستفزاز القوات المسلحة السعودي وتصاعد المشكلات، ومحاولات إماراتية للسيطرة على ميناء الحديدة من أجل إستغلال ثرواته التي تقدر بالدهب في مصلحتها الشخصية، وإعلانه منطقة أمنية إماراتية من للإستفادة من هذا المعبر المائي الشهير والمعلوم في العالم، لذا سوف تحدث قليل من الخلافات مع المملكة العربية السعودية نتيجة لـ هذا الميناء، وسوف يكون هنالك مساعي عالمية عارمة لحل هذه الخلافات وإنهاء الموقعة بين الأطراف المتنازعة على أرض دولة اليمن.