الصخور النارية تتكون نتيجة تبريد الصهاره الموجوده في باطن الأرض بيت العلم .. الصخور النارية تتألف نتيجة لتبريد الصهاره الموجوده في باطن الأرض، تعد الصخور النارية من ضمن أهم أشكال الصخور التي ينهي استخدامها في كثير من الاستخدامات المتنوعة، وتكون تلك الأحجار على نوعين، إذ منها الصخور النارية الجوفية والصخور النارية البركانية أو السطحية، وهذه الأشكال لا تتشبه بشكل كبير عن بعضها القلائل، إذ أن الصخور النارية الجوفية تبرد فيها الماغما وتتصلب ولكن في ضِمن الأرض، وذلك المسألة له دور في تكوين البلورات المرئية، ومن داخلها الجرانيت.

الصخور النارية تتكون نتيجة تبريد الصهاره الموجوده في باطن الأرض بيت العلم

تنبثق الصخور النارية البركانية أو السطحية تبعاً لبرودة الماغما والحمم البركانية فوق سطح الأرض، وبهذا الأمر تتباين الصخور النارية السطحية عن الصخور النارية الجوفية، ويجيء العلة الرئيسي لتصبح الصخور النارية متمحوراً بخصوص حدوث البراكين، وتتفاوت الصخور النارية السطحية في كون بلوراتها أدنى من البلورات الخاصة بالصخور النارية الجوفية، والداعِي وراء صغر مقدار البلورات المخصصة بها يجيء تبعاً لبرودتها وتصلبها على نحو أعلى سرعة من الصخور الجوفية ومن ثم لا يكون هنالك اي وقت لتكون البلورات والاجابة اذن:

الإجابة السليمة هي صواب

اقراء ايضا :الصخور النارية تتكون نتيجة لتبريد الصهارة الموجودة في باطن الأرض

الصخور الناريّة السطحيّة

تتكوّن تلك الصخور حالَما تخرج الماغما إلى سطح الأرض -ويشار إليها باسم عندئذ لافا- وتبرد وتتصلب بشكل سريع بسبب تعرضها لدرجات الحرارة الهابطة نسبياً، وتتكون هذه الأحجار لدى ثوران البراكين، أو في شقوق الترسبات البحرية الطينية (بالإنجليزية: Ooze)، ولذا لا يُعطي بلورات المعادن إمكانية للتكوّن، لذلك تكون صغيرة الحجم، فتُكوّن نسيجاً ناعماً أو زجاجيّاً، وغالباً ما تُحتبس فقاعات الغازات الساخنة في نطاق الصخور مكوّنة نسيجاً فقاعيّاً أو حويصليّاً، ومن أهمّ صخور هذا الفئة:

ريوليت: (بالإنجليزيّة: Rhyolite) يُعدّ الريوليت شبيهاً بصخر الجرانيت إلّا أنّ بلوراته أقل، ويُصنّف على أنّه من الصخور البركانية السطحية، ويتكوّن من مواد معدنية الكوارتز، والفلسبار، والمايكا، والهورنبلند.
أنديزيت: (بالإنجليزية: Andesite)، يُعدّ الأنديزيت من الصخور الناريّة السطحية، ويشتمل على نسبة عالية بشكل كبيرً من السيليكا، وهي أعلى من نسبتها في أحجار البازلت ولكنها أدنىّ منها في أحجار الفيلسيت.
بازلت: (بالإنجليزية: Basalt)، يُمكن أن يكون البازلت صخراً سطحيّاً أو جوفيّاً، ويُمظهر جزءاً كبيراً من القشرة المحيطيّة، ونظراً لأنّ حبيبات البازلت ضئيلة بشكل كبيرً، فلا يمكن مشاهدة معادنه بدون نظارة رؤية خاصة، إذ يتركب من: البيروكسين، وفلسبار البلاجيوكليز، والأوليفين، وفي المُإجتمع يمكن مشاهدة هذه المعادن في حجر الجابرو الذي يقابله في الأحجار الجوفية.
لاتيت: (بالإنجليزية: Latite)، ويتكوّن بشكل كبير من الفلسبار القلوي، ونسبة عددها قليل أو معدومة من الكوارتز، ويُقابله صخر المونزونايت من الصخور الجوفية، إلا أن هذا الحجر أكثر تعقيداً