سبب وفاة غسان المشيني … النجم الأردني المشهور والمحبوب في الأردن والعالم العربي الذي توفي يوم السبت الواقع في 18 ديسمبر 2021. ولدى الممثل محطات وظيفة طوال عمره سنذكرها ونذكر حجة مصرع غسان المشيني.

غسان المشيني

ولد صغير الواحد من أفراد الرحلة في 18 ديسمبر عام 1952 وهو ممثل ومخرج أردني له العدد الكبير من الممارسات الفنية والحلقات المسلسلة المخصصة بالأطفال. مثلما يندرج الواحد من أفراد الرحلة غسان المشيني من أسرة فنية أردنية فوالده المذيع إسحاق المشيني وشقيقاه الراحلان نبيل المشيني والمطرب أسامة المشيني. نال غسان المشيني درجة الشهادة الجامعية الأولى في في المسرح من القاهرة عاصمة مصر سنة 1980 وهو عضو في رابطة الفنانين الأردنيين. انضم غسان المشيني إلى حياة المسرح قبل ذهابه إلى القاهرة للدراسة، فكانت مسرحية “حياة متعبة” في عام 1973 أول أعماله للتخصص، ثم رِجل عدداً من الأفعال أبرزها شخصية “أبو الخل” في سلسلة أبو عواد، وشخصية عمرو في مسلسل “المناهل”، ومسلسل “القدس المحتلة أولى القبلتين”. إضافة إلى ذلك إخراجه لمسرحية “عمارة العلالي”، ومسرحية “قربة مخزوقة”، مسرحية “طعة وقايمة”، ومسرحية “كباريه”. وأشرف على أكاديمية الزعيم في الأردن.

سبب وفاة غسان المشيني

صرحت وسائط اعلام أردنية مساء يوم السبت 18 كانون الأول 2021 عن وفاة الممثل الأردني غَسان المشيني عن عمر ناهز الـ 70 عامًا. وسبب الهلاك حسب ماذكر من أصول مقربة هو أزمة قلبية حادة نقل على أثرها لأحد مستشفيات العاصمة الأردنية عمان لكنه فارق الحياة هناك.

اقراء ايضا :من هو سعد المجرد | السيرة الذاتية

أعمال الفنان الراحل غَسان المشيني

أول اعمال المسافر كانت مسرحية “حياة صعبة” عام 1973. ثم قدم عدداً من الإجراءات أكثرها أهمية شخصية “أبو الخل” في سلسلة أبو عواد. مثلما قدم شخصية عمرو في مسلسل “المناهل”، ومسلسل “القدس أولى القبلتين”. إضافة إلى ذلك إخراجه لمسرحية “عمارة العلالي”، ومسرحية “قربة مخزوقة”، مسرحية “طعة وقايمة”، ومسرحية “كباريه”. أيضاً أشرف على أكاديمية “القائد” في مملكة الأردن. وساهم الفنان الراكب غَسان المشيني في مسلسلات كرتونية مثل: المسيح المُخلص سنة 2014. سالي نيلز و مازنجر أدى فيه صوت فطن وكانت آخر اعمال النجم الواحد من أفراد الرحلة برنامجه الاسبوعي السياسي الساخر “قهوة الحرية” على شاشة منام وهو برنامج سياسي اجتماعي ساخر بقالب اسكتشات تعكس موضوع أو وقع سياسي واجتماعي، ويجسد تلك الاسكتشات ذو المقهى والنادل وقليل من العملاء الذين يزورون المقهى، والتي تعكس مقصد اجتماعي أو سياسي ساخر في إطار أجواء كوميدية.