كشف درجات مرحلة التعليم الثانوي 2021 -2022 في لييا … وذلك بعدما شهدت مواقع البحث في الإنترنت الشهيرة أثناء الساعات الفائتة البحث عن رابط نتيجة الصف الثالث الإعدادي ليبيا 2021، في أعقاب الاعلان رسميا من قبل وزارة التربية والتعليم الليبية حكومة الوفاق اليوم، وسط حالة الترقب والانتظار عند طلاب الشهادة الاعدادية في ليبيا من اجل الاستحواذ على نتائج امتحاناتهم للهادة الإعدادية التي قدموها حديثاً.
وأعربت الوازرة في كلام رصدته سوا، أن نتائج الشهادة الاعدادية في ليبيا اليوم الأحد الموافق الحادي والثلاثين من اكتوبر الحالي انها ستعلن عن توقيت النتائج للشهادة الإعدادية بواسطة مواجهة صحفي عند وصول عقارب الساعة الثالثة عصرا، سوف كما سوف يتم الاعلان عن نسب تفوق التلاميذ بالشهادة الاعدادية والتعليم الضروري لجميع مناطق ليبيا.
ويترقب طلبة وطالبات المرحلة الإعدادية في المساحة الشرقية والغربية التابعة لحكومة الوفاق الليبية، نتيجة المدة الإعدادية للعام الدراسي2021، إذ ظهرت اليوم نتائج الصف الثالث الإعدادي ليبيا 2021 برقم الجلوس عبر موقع وزارة التعليم الليبية المكان الشرقية والغربية.
رابط موقع منظومة نتائج الشهادة الاعدادية في ليبيا إضغط هنــــــــــــــــا
وبوقت أسبق، صرح القائم بأعمال وزير التربية والتعليم بحكومة الوفاق الليبية، توقيت نشر وترويج النتائج المخصصة بالمرحلة الإعدادية للعام الدراسي 2020،في جميع محافظات ليبيا، لافتا أن النتائج ستعلن بمجردًا حتى الآن الانتهاء من التقويم ومراجعة كراسات الإجابات للطلاب حتي لا يتعرض أي طالب أو طالبة للظلم في محيط تحري مبدأ الشفافية والعدالة بين جميع التلاميذ.
ومن ضمن العوامل أيضًا وجود مئات من أوراق أسئلة الاحتياط التي تم استعمالها من قبل طلبة نازحين، أو تلاميذ لم يشطب تسجيلهم في قوائم المدرسة الأصلية، أو وجود أوراق أسئلة تم تصويرها، واستمارات الإجابة المصورة كانت غير جلية، أو رديئة التصوير، مما يضطر المركز الوطني للامتحانات للمرور فوقها يدويا لكل سؤال وتأكيد الإجابة التي اختارها الطالب.
وكذلك التيقن من شرعية قوائم عدم الحضور، وإقصاء احتمال أن يشطب إلحاق طالب بانه غائب عن الاختبار في الزمان الذي نهض فيه الطلاب بإرجاع النزوح لموضع أخر في ساعات أو أيام عددها قليل قبل مستهل الامتحان.
أما التبرير الأخير لهذا الإرجاء، هو عبث الباحثين الذين وضعوا الأسئلة، يوجد العديد من الأسئلة التي اتضح (من قليل من الطلبة، أو المهتمين) أنه لا جواب صحيح لها، أو وجود أكثر من إجابتين صحيحتين لذات لسؤال، أو إدراج أسئلة من خارج المنهج.
اقراء ايضا : موقع استخراج نتيجه اللوتري الرسمي 2022 والمواعيد
فكان لزاما على المركز القومي للامتحانات أن يمنح حق الطالب في تلك الأخطاء وتطوير درجات الصح والخطأ في المنظومة قبل التقويم الإلكتروني، غير أن الأدهى من هذا هو أن من نهض بوضع الأسئلة من الباحثين كانوا قد أكدوا كتابيا قبل الاختبار بسلامة الأسئلة من أي أخطاء.
وتحتسب جميع فترات التعليم بالقطاع العام مجانية، ينقسم إلى مرحلتي التعليم العام والتعليم العالي. يحتسب التعليم العام قسري، وينقسم إلى تعليم ابتدائي وتعليم إعدادي وتعليم ثانوي، أما التعليم العالي فهو ينقسم إلى التعليم الجامعي والمعاهد.
وتأسست أول جامعة بليبيا في سنة 1955 وحملت اسم الجامعة الليبية وكان مكانها بنغازي، حيث بدأت بكلية واحدة وهي كلية الآداب والتربية وقد كان عدد طلابها 31 طالب (دون طالبات)، في عام 1973 انحلت الجامعة إلى جامعتين جامعة بنغازي (جامعة قاريونس) وجامعة طرابلس، أما ثاني جامعة فكانت الجامعة الإسلامية التي تأسست في 1960 والتي مقرها البيضاء، كانت الجامعة زاوية دينية ثم تطورت إلى معهد ديني وسطي حتي صرت جامعة، صارت تعرف بينما في أعقاب بجامعة عمر المختار.
وفي مستهل عام 2014، حكم ليبيا الاجتماع الوطني العام بعد انتخابات عام 2012. ومنذ ذلك الحين عمت التيارات الإسلامية على المجلس، مقصية الأغلبية المنتخبة المكونة من تياري الوسط والليبراليين، وتم انتخاب نوري أبو سهمين رئيسا للمؤتمر في حزيران 2013. ووفقا للبعض، خسر استخدم أبو سهمين صلاحياته لقمع المباحثات والتساؤلات ضِمن المحفل. وفي كانون الأول عام 2013، صوت المواجهة الوطني لفرض الشريعة الإسلامية وقرر تمديد فترة ولايته البالغة 18 شهراً لوقت سنة إضافية حتى نهاية عام 2014 وسط رفض شعبي.
في 14 فبراير 2014، وفي محاولة انقلاب من الجنرال خليفة حفتر، الذي خدم في القوات المسلحة في فترة حكم النظام الفائت، دعا حفتر لحل المواجهة الوطني العام وتشكيل حكومة مؤقتة للإشراف على انتخابات تشريعية عصرية. في مايو 2014، أطلقت القوات البرية والجوية التابعة للجنرال حفتر عملية عسكرية متواصلة سميت عملية الكرامة في مواجهة الجماعات الإسلامية المسلحة بمدينة بنغازي وضد المحفل الوطني العام في مدينة طرابلس. في يونيو دعا اللقاء الوطني العام لفعل انتخابات عصرية للبرلمان، هُزم الإسلاميون في الانتخابات، لكنهم رفضوا نتائج الانتخابات، التي شهدت نسبة مشاركة بلغت 15٪.