ماهو الفات برنر وعوامل يجب مراعاتها … تقوم أجسامنا بشكل طبيعي بحرق الدهون الزائدة لإمداد أجسامنا حينما نصل إلى ندرة في السعرات الحرارية، عن طريق ممارسة الرياضة أو اتباع نمط غذائي، مما يجبر أجسامنا على صعود الدهون لفرض السيطرة على أجسامنا، ثم إضافة إلى ذلك هذا. بالإضافة إلى ما سبق، يمكن أن تحصل Fat Burner على نتائج رائعة، غير أن ما سوف نتعلمه في ذلك النص.

 

ماهو الفات برنر وعوامل يجب مراعاتها

يستعمل إصطلاح “حارق الدهون” لوصف المكملات الغذائية التي يُعتقد أنها تزيد بشكل ملحوظ من التمثيل الغذائي للدهون أو تتداخل مع امتصاص الدهون، أو تزيد من فقدان الوزن، أو تزيد من أكسدة الشحوم أثناء التمرين، أو تحفز بأسلوب أخرى تكيفات طويلة الدومين تزيد من التمثيل الغذائي للدهون. عندها طائفة كبيرة من الوظائف ومن الممكن أن تعني الكثير في شكل حبوب خاصة

اقراء ايضا :أعشاب لحرق الدهون البطن والأرداف

كيف يعمل حارق الدهون

تم إستراتيجية قليل من العناصر الرئيسية المستخدمة في إذابة الدهون لتشجيع الاستجابات الهرمونية في الجسد، وتحطيم الشحوم واستخدامها كمصدر للوقود. يحتسب الكافيين مكونًا رئيسيًا لمعظم الشعلات ويعاونك على تخفيف الوزن عن طريق تسريع عملية التمثيل الغذائي ويساعد البدن على استخدام الشحوم للاستحواذ على الطاقة، ويوفر الطاقة لاعتياد أداء الرياضة وأنشطة إحراق السعرات الحرارية الأخرى.

 

يزيد الكافيين في الجسم من تكسير الأحماض الدهنية الموجودة في الأنسجة الدهنية، والمعروفة أيضًا باسم الكرش. عقب تكسير الأحماض الدسمة، تدخل مجرى الدم ويمكن لأجسامنا حرقها للاستحواذ على الطاقة.

إذا كنت تأكل من أجل حرق الدهون بأسلوب صحي، يمكن أن يعينك الموقد في أشياء أخرى: مبالغة الطاقة، وتخفيض الشهية، وزيادة استخدامك للدهون للحصول على الطاقة، وحتى ازدياد التمثيل الغذائي ودرجة حرارة البدن. يُعرف هذا باسم توليد السخونة، لذا تحرق أكثر. السعرات الحرارية خلال اليوم

 

عوامل يقتضي مراعاتها لدى البحث عن حارق شحوم مُجدي

هناك العشرات من محارق الدهون في السوق، فكيف تعرف أي منتج هو الأفضل لك؟ وفي السطور التالية بعض التعليمات التي ينبغي مراعاتها لدى اختيار حارق شحوم عالي التميز

مركبات

من أهم العوامل التي ينبغي مراعاتها لدى اختيار جهاز حرق الدهون هو المكونات، حيث سترغب في اختيار منتج يحتوي على مركبات نشطة ثبت أنها مفيدة لضياع الوزن، وستحتاج أيضًا إلى إلقاء نظرة على المقدار من كل عنصر معروض في الجرعة.

بل كن على دراية بالمكونات الاصطناعية التي يمكن أن تشكل ضارة، وأخيراً وليس آخراً، استشر طبيبك لو كان أي من العناصر قد يؤثر على صحتك أو أي أدوية أخرى قد تتناولها