فقرات احتفالات عيد الاستقلال الأردني تاريخ وتعريف عيد الاستقلال الأردني .. يحتفل الأردن في تلك الأيام بمرور اقتراب عيد التحرير الذي يصادف بدوره الخامس والعشرين من أيار من كل عام.

إنه هذا اليوم العظيم الذي قبلت فيه الأمم المتحدة إشعارًا عامًا باستقلال المملكة الأردنية الهاشمية على أكمل وجه، خاصة في أعقاب انتهاء الانتداب البريطاني هناك، وسوف تفكر في هذا المقال على مجموعة تضم مواصفات مميزة لأجمل فقرات مكتوبة احتفالاً بهذا الحدث الوطني في المدارس للعام 2022 م.

فقرات احتفالات يوم الاستقلال الأردني. تاريخ وتعريف يوم الاستقلال الأردني

تستعد دولة الأردن في هذه الأيام للاحتفال بالذكرى السنوية لعيد التحرير الوطني الذي تختص به، والذي تم تحديده لأول مرة في الخامس والعشرين من أيار (مايو) 1946 م.

عندما قبلت الأمم المتحدة أخيرًا إعلان استقلال المملكة الأردنية الهاشمية كدولة عربية بحتة بعد انتهاء الانتداب البريطاني هناك

وكما تم تنصيب الملك عبد الله الأكبر بن الحسين بن علي الهاشمي رسمياً فوقه، ومن الجدير بالذكر هنا أن المملكة الأردنية الهاشمية شهدت في وقت حكمه تحقيق العديد من الإنجازات المشرفة، أبرزها في قيامه بإمارة شرق المملكة الأردنية الهاشمية عام 1921 م، واستمر ذلك حتى اغتياله عام 1951 م أثناء خروجه من المسجد الأقصى.

فقرات عيد الاستقلال الأردني

يعتبر اليوم الوطني في المملكة الأردنية الهاشمية من أفضل المناسبات التي تحتفل بها الجمهورية في المدارس والجامعات، وذلك بهدف تعزيز مشاعر الانتماء والوطنية لدى المدنيين منذ الصغر. نستعرض في السطور التالية أجمل الفقرات المكتوبة بمناسبة يوم التحرير الأردني 2022 م:

“يوم التحرير الوطني من أعظم المناسبات التي يحتفل بها الأردن بل والعالم العربي كله، وكيف لا؟ إنه الحدث الكبير للغاية الذي أُعلن فيه استقلال الجمهورية رسمياً عقب تداعيات الانتداب البريطاني فيه، والذي نجح ملكنا العظيم في إنهائه.

هكذا يعلن “عبد الله الأول بن الحسين بن علي الهاشمي” خروج الدولة من الظلام إلى نور الحرية. ولو لثانية واحدة في حراسة الوطن “.

وهنا في السطور القادمة من المقاطع الجميلة الأخرى المكتوبة عن يوم التحرير الوطني في دولة الأردن:

يعتبر يوم التحرير الأردني من أرقى المناسبات الوطنية التي ينتظرها كل مواطن في المملكة الأردنية لتعزيز مشاعر الود والانتماء التي لدى كل فرد لوطنه الحبيب.

استطاعت هذه الدولة الضخمة، بعد مبادرات طويلة وصعبة، أن تنال استقلالها في الخامس والعشرين من مايو عام 1946 م، عندما الملك عبد الله الأول.

ومن يتم تكليفه من قبل اللغة الإنجليزية، فلندعو الله جميعاً أن يحافظ على وطننا الراسخ وأن يبتعد عنه كل شر وشر، وأن يوفق قادته ويساعد قادته على تحقيق المزيد من الريادة والازدهار “.