من هم أهل العرف في القرآن الكريم؟ووردت كلمة الأعراف في كثير من النصوص القرآنية في القرآن الكريم، وكرست سورة كاملة باسم الأعراف. بالإضافة إلى معرفة لماذا خص الله العادات للرجال دون النساء.

ماذا تعني كلمة عادات؟

كلمة العرف في اللغة هي جمع كلمة “عارف” و “عرف” هو كل ما قام من الأرضالعادة هي المكان الصريح الظاهر، فيطلق عليها عادات السحاب، ويقال عن الشعر الذي ينبت في شعر الديك، عور الديك، لأنه أعلى من سائر بدنه. الذي يبدو أنه المكان بين الجنة والجحيم مرئي بشكل بارز.

من هم أهل العرف في القرآن الكريم؟

على ما جاء في قوله تعالى: {وعلى العُرُف رجالٌ يعرفون كلٌٌّّ باسمه}.[1]اختلف العلماء فيهم هل هم قوم لا ترقى أعمالهم الحسنة إلى أهل الجنة، وليس لهم عيوب حتى يكونوا من أهل النار، أم هم فرع من الملائكة. الذي جعله الله تعالى بين العوالم ليكون ذلك من أسباب رفع منزلة أهل الجنة. والرجح أن أهل استعمالات الجنة هم:

  • أهل العرف هم الذين تتساوى أعمالهم الحسنة والسيئة، فهم ليسوا من أهل الجنة، وليسوا من أهل النار، بل هم في مكان به برزخ عالٍ يرى الجنة ويرون. الجحيم، يبقون هناك حتى ما شاء الله ويدخلون الجنة في النهاية.

من هم أصحاب الأعراف

هم رجال قال الله تعالى عنهم في قوله تعالى: {وفيهم حجاب} والأعراف رجال يعرفون بعضهم بأسمائهم.

أي أنهم أناس يعرفون أهل الجنة، ويعرفون أهل النار بصفاتهم وبصماتهم التي عرفوها عنهم في الدنيا، ويخاطبون أهل الجنة، ويخاطبون أهل النار. لذلك اختلف العلماء في تفسير المراد بأصحاب الجمارك، ومن أشهر الأقوال أن أصحاب العادات هم:

  • القول الأولهم أناس متساوون في حسناتهم وسيئاتهم حتى لا تدخلهم حسناتهم الجنة، وسيئاتهم لا تقودهم إلى النار، فهم فوق الحائط أو الحجاب بين أهل الجنة. وأهل النار حتى يقضي الله أمرهم.
  • القول الثانيإن نبلاء هذه الأمة من الصالحين والشهداء والصالحين جعلهم الله في هذا المكان شهودا لأهل الجنة وأهل النار. إنهم ينظرون إلى أهل الجنة ويهنئونهم بالنعيم الذي هم فيه، وينظرون إلى أهل النار ويوبخونهم على تقصيرهم في الدنيا ويذكرونهم بمواقفهم التي كانت معهم في الدنيا. تعالى: {ما لم تشغلكم كلكم ولم تكن متغطرسًا}.ثم يختم بهم دخول الجنة لقوله تعالى: {هم الذين حلفتوا لا رحمة

سبب تسمية الجمارك بهذا الاسم

يسمي أهل العادة بهذا الاسم لأن أهلهم يعرفون أهل الجنة الذين نور على وجوههم ويعرفون أهل النار على وجوههم الغبار والأوساخ، ويعرفون أهل النار بأسمائهم، فيعرفون أهل النار بأسمائهم. يقولون هذا فرعون وهذا أبو جهل وهذا أبو لهب فيعوذون بالله منهم كما لم يطمئن أهل العرف حتى يطمئنوا أنهم من أهل الجنة قال الله تعالى. : {وَرَحْمَتِي عَلَى كُلَّ شَيْءٍ}

ما هو مصير أهل الجمارك؟

فمن عدل الله تعالى أن يعطي كل إنسان ما يستحقه حسب عمله، فقسّم الله تعالى الناس يوم القيامة إلى ثلاث فئات. ومن ترجح حسناتهم سيئاتهم من أهل الجنة الذين لا يعاقبون ويدخلون الجنة، والبقية هم من ترجح سيئاتهم سيئاتهم. هؤلاء الناس يستحقون العقاب، ثم يخلصون إلى الجنة. هم أهل العرف، مصيرهم البقاء في مكان مرتفع يرون منه الجنة والنار، ويبقون فيه، فإنه لا يستقر عليهم حتى يشاء الله برحمته أن يدخلوا الجنة عنده. والنهاية، إذ قيل: هم آخر من دخل الجنة.وهذا من كمال عدل الله، أن من زغت حسناته هو من أهل الجنة، ومن ثقل سيئاته من أهل النار، يعذب فيه إلى ما شاء الله.

لماذا قصر الله القواعد على الرجال وليس النساء؟

خص الله العادات للرجال لرحمته بالنساء. لما عصى آدم وحواء الله تعالى وأكلوا من الشجرة التي حرمهم الله عليها، ذكر الله تعالى آدم بالعصيان ولم يذكر حواء في قوله تعالى: {وعصى آدم ربه فغرّ}.[7]ولما تاب عنهم الله سبحانه، فقد ذكرهم معا، فيدل هذا على أن الله سبحانه وتعالى يستر النساء ويكرمه حتى في معصيتهن، واتفق أهل العلم على العادات. له من الرجال والنساء متساوون في الحسنات والسيئات، ولكن الله سبحانه وتعالى ذكر الرجال بغير النساء. .