توقعات الفلكية ماغي فرح عن ڤايروس كورونا 2022 .. صرحت بسنت يوسف خبيرة التارو، إن فيروس كوفيد 19 لن ينتهى فى 2021 وممكن يُحكّم وسيحدث شيء آت، إلا أن قد ينشأ هذا فى 2022.

توقعات الفلكية ماغي فرح عن ڤايروس كورونا 2022

وأضافت طوال لقائها ببرنامج “الرواية”، على فضائية “mbc جمهورية مصر العربية”، مع الإعلامى عمرو أديب، أن اقتران زحل والمشترى صبر صدمات وكوارث طبيعية، حيث في سنين 2021 أو 2022 أو 20323 قد تحصل كوارث طبيعية، موضحة أن الفترة الحالية تشبه عام 1960 و1961 وقد كان في حينها الوضع جيد ومستقر، وكنا من أمتن الدول وأفضل اقتصاد.

وأوضحت خبيرة المركب والأبراج أن هنالك دول ستعانى سياسيًا مثل أمريكا سيقع بها ممارسات عظيمة وعمليات إرهابية وأحداث شغب واحتجاجات وأيضا السويد، مضيفة: “لو ترامب ترك المنزل الأبيض سيسبب ضغوط وسيكون أسفل دائرة الضوء”.

وعن تكهنات الاستثمار المصرى فى العام الجديد، تحدثت: مثلنا مثل دول أخرى، وسيكون ثمة تحكم أكثر في الاقتصاد عن أي دولة، عالقة: “الناس مش هتعانى ومقدور فوقها”، وأشارت على أن هنالك دول ستعانى من قلة موارد، بداية من 2021، ومن بينهم من قاسى في 2020 وستواصل برفقتهم.

ونوهت لى أن المطرب عمرو دياب يكون له نجاحات وسيكون متألقا وناجحا كالعادة في 2021، إلا أن ليس من مطلع العام، وسيكون حريص على أسراره.

 

ما تقوله ماغي فرح عن فيرس Covid 19

أما عن تنبؤات ماغي فرح لعام 2021 بشأن وباء وباء كوفيد 19 ولقد يستمر للنصف الأكبر من العام الجديد لكنه عاجلا ما تقل وتيرة الإنتشار وتبدأ الأمور في العودة إلى طبيعتها مجددا في متفاوت الدول عقب اكتشاف لقاح مودرن وناجح ضد هذا الفيروس، بل النصف الثاني من نفس العام سوف تتفاقم حدة النكبات الطبيعية التي تنهال على العالم.

قد يبدأ العام الجديد بكثير من الوقائع المتلاحقة التي تجعل كميات وفيرة من الأفراد يعيدون النظر في علاقتهم بالآخرين أو المكث في مجال عملهم وقد تتم تحولات اقتصادية كبرى في متباين الدول العربية والأجنبية فضلاً عن كشف عدد كبير من الفضائح والمعلومات السرية المختصة بكثير من القادة والرؤساء.

نتيجة لـ مقابلة كوكب ساتورن و بلوتون وچوبيتر في مدار برج الجدي حدثت كميات وفيرة من الوقائع التي لم يشهدها الزمان الماضي من قبل على مصر العليا السياسي والاقتصادي في الدنيا العام السابق بل وانضم إليهم كوكب آذار طوال فصل الصيف مع برج الحمل ومن ثم مظهر مربعاً مكتملاً لم يحدث منذ نحو 1000 عام مما تسبب حدوث انتشار كثير من الاوبئة والكوارث البيئية مثلما رأينا.

توقعات ماغي فرح للمرحلة المقبلة

الكثير من الحوادث السياسية والاقتصادية.
إعادة النظر ببعض القناعات.
توقعت الوفاة لكنني لم أفكر للحظة بعدد القتلى المصابين بفيروس Covid 19.
لن تمر سنة كهذه أبدًا على الإنسانية.
ثمّة فترة مختلة بين أحدث آذار وحزيران: اكتشاف شيء يخفف من الرعب والخوف من انتشار الفيروس الملعون.
هناك عدد محدود من الآمال.
تمرد على الحكومات.
معارك بين الدول، وعدم ثقة.
الشمس دخلت إلى برج الحمل، ما يشير إلى هناك ضوء أي أمل آت.
الشأن الفلكي يوحي بتسلط الحكومات وتكليف الأنظمة بالقوة.
سنسمع مراسيم عصرية من السلطات، وسيخضع المواطنون لها بالقوة.
ستسقط حكومات وقليل من الرؤساء لن يُنتخبوا عقب حالا.
شهر آيار ينتج ذلك تغييرًا غير سلبيًا وطاقة إيجابية فلكية وتحديدًا بعد ١٥ أيار، وسنشهد انفراجًا بين ذاك اليوم و٢٩ يونيو.
سنقطف ثمار جهود سابقة، وقد نتمكن من الوصول للقاح لفيروس كوفيد 19.
شجار بين المفاهيم القديمة والتوجهات العصرية، وانقسام بخصوص المنعطف الذي نود اعتماده.
إصلاحات وتغييرات لازمة ستقع في الدنيا.
إفلاسات وانهيارات وصدمات عنيفة.
استحقاق دولي عصري يذكر بالفترة الحادثة بين ١٩٨٨ و١٩٩٣.
البورصة تخسر عديدًا، وهذه السنة أسوأ من عام ٢٠٠٨.
احفظوا هذه التواريخ جيدًا: ٥ أبريل، ٣٠ يونيو، ١٢ نوفمبر.. سنشهد تغييرات حثيثة وثورات اجتماعية وفنية ودينية وسياسية، واغتيالات وغزوات دينية وفكرية، وفناء قليل من الحضارات.
بين تموز وآخر السنة، أصعب فترة سنمر بها للأسف.
قطع صلات والوضع يستدعي عملًا وصبرًا كبيريْن.
إن لم يجدوا دواءًا لفيروس كورونا بين منتصف مايو وحزيران، فإننا سنواجه أحوال أصعب وأخطر لاحقًا.
تأثير Covid 19 لن يُفنى تمامًا، وسيترك الفيروس نفوذًا اقتصاديًا واجتماعيًا لسنوات.