ومن آثار التضخم ارتفاع معدل البطالة .. وهو مفهوم يستخدم للإشارة إلى قضية الاستثمار التي تتأثر بارتفاع أسعار السلع والخدمات مع انخفاض القوة الشرائية المصاحبة لقيمة الاستبدال.

وهو ما يؤثر على الشركة وتحديداً الجمعيات والخدمات والتضخم، حيث يسمى التضخم بالزيادة الكلية في قيم الأسعار، مصحوبة بالمال، هو نتيجة الملكية. والسؤال هنا آثار التضخم وارتفاع البطالة.

من آثار التضخم ارتفاع معدل البطالة، سواء أكان ذلك صحيحًا أم خطأ

أدت القيمة الفعلية، بطبيعة التضخم الاستقرائي الآخر، إلى زيادة الخسارة الحقيقية للأوراق النقدية، وهي نسبة عالية في أسعار السلع والخدمات في المحلات التجارية على كوكب الأرض، والسؤال هنا من آثار التضخم وارتفاع نسبة البطالة.

أحد آثار التضخم هو زيادة البطالة

الجواب هو

الجواب صحيح.

يمكن توضيح مفهوم العاطل عن العمل حيث يمثله كل فرد من أفراد المجتمع غير قادر على العمل ويريد البحث عن عمل ولكنه لم يجد إمكانية للعمل

كما تعتبر مشكلة البطالة من أكثر المشاكل شيوعاً التي يواجهها العمال في بلادهم، حيث لا توجد جمهورية لا تعاني من مشكلة البطالة.

هناك العديد من الأسباب التي تلعب دورًا في ارتفاع معدل البطالة في المجتمعات، كما تنقسم البطالة إلى عدة أنواع، وهي البطالة الدورية، والبطالة المقنعة، والبطالة السلوكية، والبطالة المستوردة.

تعتبر البطالة من الأسباب الأولى لهجرة الشباب إلى الدول المتقدمة، حيث يوجد الكثير من القوى العاملة تعمل في مجال لا علاقة له بالتخصص العلمي الذي تمت دراسته، وهذا فقط من أجل الحصول على الثروة. لتلبية الاحتياجات التي تتطلبها قضايا العصر الذي نعيش فيه

وبهذه الطريقة ننشر ونشرح لكم في تلك السطور إجابة السؤال الذي ورد في بداية النص، والتي تنص على ما يلي:

ما هي اسباب البطالة؟

أ- الضعف الاقتصادي الذي تعاني منه البلاد.

ب- اعتماد الكمية الكبيرة من الدول المتقدمة على الآلات والإلكترونيات في غالبية الإجراءات مما يجعلها قادرة على الاستغناء عن القوى العاملة أو احتياجاتها لقلة من العمال، وبالتالي تبقى القوى العاملة دون الحصول على العمل الذي يناسب تخصصاتهم العلمية.

ج- أدى انتشار الحروب في دول قليلة أو تعرضها للاحتلال والاستعمار إلى زيادة معدل البطالة في الجمهورية وانتشار المجاعة والفقر بين أسر هذه الدول.

د- الانفجار السكاني الكبير في بعض المجتمعات وهذا ما يجعلها غير قادرة على شغل هذه القوى العاملة بشكل عام ومن ثم ارتفاع معدل البطالة.

ج- قلة من الدول والمدن تستخدم العمالة الأجنبية التي تعتبرها من ذوي الخبرة.

ح- المبالغة في نسبة القوى العاملة التي تعمل مع قلة الوظائف المتوفرة في الدولة.