حكاية “حق الملح” في أواخر رمضان

قصة “الملح الصحيح” نهاية شهر رمضان … مع نهاية شهر رمضان في سنوات مختلفة، تداولت مواقع التواصل الاجتماعي صور هدايا ممتازة بين عربة، ذهب، أو مجموعة ضخمة من علب الهدايا و وعلق الجلد على أن هذه المنحة هي “حق الملح” من أحد الأزواج لزوجته في نهاية شهر رمضان فما هي قصة “الحق في الملح”؟

قصة “الحق في الملح” نهاية شهر رمضان

الحق في الملح من الطقوس الموروثة عن الأجداد في المغرب، ولطالما أصبحت عادة أن يتم إلغاء تطبيقه في العشر الأواخر من رمضان، ويختلف من بلد إلى آخر في المغرب الكبير. يعود الحق في الملح ليلة القدر ليلة القدر ليلة السابع والعشرين من رمضان. يُعاد الملح بالذهب أو بقدر من الثروة تقديراً لتعب القرآن.

“حق الملح” من العادات المتوارثة في بلدان المغرب العربي، وخاصة الجزائر والمغرب وتونس. رجل يعبر عن تقديره لزوجته وخدمتها له ولأبنائه طوال شهر رمضان من خلال منح ثمن في العشر الأواخر من رمضان. يمكن أن تكون قطعة من الذهب أو مبلغ من المال. مادياً أو عربة مقابل تعبها خلال شهر رمضان من الطبخ وقضاء أكبر وقت ممكن في المطبخ.

الحق في الملح من العادات المتوارثة عن الأجداد في المغرب، وقد أصبح عادة في كل وقت، ولم يتم إلغاؤه خلال العشر الأواخر من رمضان، وهو ليس نفسه من بلد إلى آخر. في المغرب العربي. يرد الحق في الملح ليلة القدر ليلة 27 رمضان فقال: الملح ذهب أو مال تقديراً لتعب السياق.

وتابعت: “أبي كان يعطي والدتي المال دائماً لشراء وفصل الملابس المغربية، وتختلف الطقوس والتقاليد من بلد إلى آخر. لم يدرك اسم حق الملح إلا أن يعطينا مالاً دون أن يسأل “. وقالت: “الحق في الملح” لأي قرينة هو العشرة والحق في المعاملة الحسنة.

تم تحرير المقال بواسطة صدام العشيري – الحقوق محفوظة لدي المقال بمدونة محمود حسونة