بحث عن الالعاب الالكترونية … ألعاب الكمبيوتر من القناعات الهامة في البرمجيات والأجهزة، إذ أنها صناعة كبيرة جدا تمنح الآلاف من فرص الجهد للمبرمجين والمصممين والفنانين

كما أن الألعاب الإلكترونية من أكثر طرق الترفيه للشباب والأطفال من غير مشابه الأعمار لتعدد أنواعها ومناسبتها لفئات عمرية مختلفة، أثناء السطور التالية نقدم لكم بحث عن الجيمز نستعرض خلاله تاريخ الألعاب الإلكترونية وتطورها، مثلما نتحدث عن أشكالها المتنوعة ونوضح إمتيازاتها وأضرارها، نقدم لكم بحث عن ألعاب الكمبيوتر عبر محمود حسونة البيانات.

الالعاب الالكترونية

نقدم لكم طوال ذلك المقال بحث عن الألعاب الإلكترونية نستعرض أثناءه تاريخ ألعاب الكمبيوتر وأنواعها المتغايرة ونتحدث عن فوائد وتلفيات الجيمز، نقدم لكم موضوع بحث عن الألعاب الإلكترونية عبر مستودع المعلومات ونأمل أن تجدوا فيه ما تبحثون عنه من بيانات.

مقدمة بحث عن الالعاب الالكترونية

قد يظن القلائل أن الجيمز محض تضييع للوقت وشيء لا فائدة منه، إلا أن الزمان الماضي يذكر أن الجيمز كان لها خصوصية عارم في تنقيح وتحفيز مهارات البرمجة عند البشر، فقد كان للألعاب الإلكترونية دور عظيم في تطوير عملية البرمجة وتدريب المبرمجين وحث قدراتهم على الإبداع وخو ما ساعد على تزايد معرفة البرمجة ليصل إلى ما بلغ غليه اليوم من تقدم.
تم ابتكار الجيمز بالأساس لتكون تطبيقات عملية على البرمجة يثبت من خلالها المبرمجون قدرتهم على تنفيذ البرمجيات باهتمام وفعالية

وقد كان في ذاك نفع ضخمة لقطاع الصناعات والبرامج الترفيهية الذي عرف أهم مجالاته وهي الألعاب.

وقدر ما قد يشاهد الإنسان من تلفيات في الجيمز فإنها كغيرها من الأمور لها الكمية الوفيرة من الفوائد التي قد توفيق أضرارها بكثير، خاصة إذا استعمل الإنسان ذهنه للاستفادة منها عوضاً عن تسببها فحسب في الضرر، إذ أن أضرار الألعاب الإلكترونية تنشأ عامتها عن إساءة الاستعمال أو الإسراف في الاستخدام وهو الذي من الممكن أن يتجنبه الإنسان.

أثناء السطور الآتية نقدم لكم بحث عن الألعاب الإلكترونية نستعرض خلال سطوره تاريخ الجيمز وتطورها عبر الزمان منذ اختراع الحاسب الآلي وحتى وقتنا ذلك، ثم نتحدث عن أنواع ألعاب الكمبيوتر المتغايرة ثم نتحدث عن إمتيازاتها وأضرارها للإنسان، نقدم لكم في السطور اللاحقة بحث عن ألعاب الكمبيوتر ونأمل أن تجدوا الفائدة فيما سوف نقدمه من معلومات على يده.

تاريخ ألعاب الكمبيوتر

بدأت الألعاب الإلكترونية كأبحاث على معارف البرمجة إذ بدأت تصنيع الألعاب في سنة 1950 عندما أقترح واحد من العلماء تعديل لعبة شطرنج عبر الحاسوب.

بدأ العلماء في استخدام الألعاب كوسيلة للإثباتات التكنولوجية في أبحاثهم وشهد عام 1952 تدشين أول لعبة حاسب أتوماتيك حكومية وعرفت باسم (OXO).

كانت لعبة OXO لعبة بدائية تعتمد على 9 مربعات يلعب أحد اللاعبين برمز X والآخر برمز O وتهدف اللعبة إلى ضوع الرياضي لرمزه في 3 مربعات على خط مستقيم، وهي لعبة ما تزال متواجدة حتى اليوم بتطويرات هائلة.

في عام 1962 تم تعديل لعبة حرب الفضاء المشهورة والتي كانت تعد نقلة عارمة في عالم ألعاب الكمبيوتر إذ كانت أول لعبة يمكن تشغيلها على زيادة عن جهاز.

بدأت ألعاب الكمبيوتر بعد ذلك الزمان الماضي تتوفر عن طريق أدوات متخصصة وأماكن مختصة للعب في مدن الملاهي والنوادي.

في سنة 1977 طورت شركة “أتاري” جهاز طرح للجمهور يُمَكِن المستهلك من تشغيل الألعاب على شاشة التلفزيون باستعمال ذراع تحكم سلكي وقد كانت تلك مطلع انتشار الجيمز للجمهور في البيوت.

في عام 1993 أنشأت شركة “سيجا” ما يطلق عليه بمجلس تصنيف ألعاب المقطع المرئي وهو مجلس مهني في تصنيف الألعاب حسب الصنف العمرية بسبب ما احتوت فوق منه الألعاب في ذاك الزمان من شدة.

كان ذاك المجلس هو مستهل وجهة نظر تأسيس مجلس عام للرقابة على الألعاب وتصنيفها لما من الممكن أن تسببه من تلفيات على قليل من الأصناف العمرية.

في الدهر الحالي بلغت الألعاب الإلكترونية لمراحل متقدمة من التطور بوجود معدات مثل PlayStation و XBox والتي تقدم العدد الكبير من الألعاب بتقنيات عالية ومتقدمة.

حالياً وصلت الجيمز إلى مرحلة استخدام تكنولوجيا الواقع الافتراضي والتي تجعل الرياضي يلعب اللعبة وكأنها حقيقية.

تتحسن ألعاب الكمبيوتر يوماً يوم بعد غد بتطور الصناعة وارتفاع أعداد الجمهور واهتمامهم بالألعاب الجديدة، وقد تحولت الجيمز إلى رياضة تحظى بملايين الجمهور وتقام مبارياتها وتعرض للجمهور من الجمهور من متخلف أنحاء العالم.