سبب وتفاصيل طلاق ليلى اسكندر … اهتمت متفاوت منصات التواصل الالكترونية بتناقل الأخبار البارزة، والجديدة، ولا سيما هذه التي ترتبط بالساحة الفنية، والشخصيات الشهيرة فيها، وهذا ما جعل من نبأ طلاق ليلى اسكندر من زوجها عصري الساعات الأخيرة التي تداولته متفاوت مواقع التواصل الاجتماعي، والذي سوف يكون مقال السطور التالية من موقع محمود حسونة، بالإضافة إلى التعريف بتلك الشخصية، وذكر من هو زوجها، بما في ذاك أكثر أهمية البيانات عن كل منهما.

من هي ليلى اسكندر ويكيبيديا

ليلى اسكندر هي ممثلة ومطربة لبنانية، من مواليد 23 آب عام 1984 في بلدة القبيات الموالية لقضاء الشمال في البلد اللبنانية، وتنتمي إلى عائلة مثقفة ومعروفة اجتماعيًا فوالدها هو اللواء لويس يوسف اسكندر، ووالدتها المحامية سامية الشيخ جوزيف الخوري، درست اسكندر التسويق والنشر والترويج في الجامعة اللبنانية

وحصلت على شهادة في التمثيل والإخراج الفني، وقد بدأت مسيرتها الفنية في سن قبل الأوَان حيث حصلت على الميدالية الذهبية عن فئة الأغنية الطربية اللبنانية من برنامج استديو الفن، وقد كانت حينها لم تمر ال 16 عامًا، لتشارك بعدها بحلول عام 2004 في برنامج ستار أكاديمي، لتبدأ مشوارها الفني الذي قدمت أثناءه العدد الكبير من الأغاني بصوتها الجميل، كما مثلت في العدد الكبير من المسرحيات، لتسطيع بهذا فاز محبة وقلوب الجماهير والمتابعين.

من هو زوج ليلى اسكندر

تزوجت ليلى اسكندر من يعقوب الفرحان، وهو ممثل ابن السعودية الجنسية من مواليد 7 ديسمبر من عام 1982، في جدة الموالية للملكة العربية المملكة العربية السعودية، إنخرط في مجال الفن والتمثيل منذ عام 2007

ليصير بحلول عام 2012 من الممثلين المشاهير، وتم اعتباره ظاهرة في عالم التمثيل السعودي، حيث رِجل المبتهج مجموعة واسعة من الإجراءات التلفزيونية، وأسهَم في العدد الكبير من الحلقات المسلسلة، ومن أبرز أدواره كان دور جهيمان في مسلسل العواصف، فضلا على ذلك شخصية رشاش الأساسية في مسلسل رشاش.

طلاق ليلى اسكندر

ضجت منصات التواصل الالكترونية بخبر انفصال الفنانة اللبنانية ليلى اسكندر عن زوجها السعودي، والذي لم يكن بالخبر الصادم، إذ قد قامت ليلى منذ مدة سابقة بالنشر والترويج عن خلاف بينها وبين زوجها على يد عرَضها على حساباتها الرسمية الكمية الوفيرة من البوستات، والقصص

لتعود بعد أيام ضئيلة رابطة الثنائي إلى طبيعتها، وتصرح اسكندر أنه كان بحت اختلاف بسيط، وقد تم حله، والصلة قد رجعت إلى مجاريها بينها وبين زوجها، أما فيما يتعلق للخبر المتداول في الساعات الأخيرة عن فسخ العلاقة الزوجية، فهو رسمي وجدي، ومن غير المتوقع أن يتم الانكماش عنه.