عدم رد السلام من امثلة .. وإفشاؤه بين المسلمين، مما يقوي من أواصر المحبة والمودة بين المسلمين المسلمين والتحلي بهذه الصفات هو نوع من السير على خطى رسول الله صلى الله عليه وسلم، وفي مقالنا الآتي، يحتسب من

عدم رد السلام من امثلة

عدم رد الاطمئنان من صور صغائر الذنوب، وصغائر الذنوب، هي: عارمة وهي كل ما ليس فيه حد في العالم ولا تهديد في يوم القيامة. كبر من الذنوب، وعظم من المعاصي، مثل الإشراك بالله إيتي، وعقوق الوالدين، واليمين الغموس، ولا تتشابه كبائر المعاصي في حيث درج الذنوب، والسبع الموبقات هي أضخم المهلكات، وتختلف مكفرات مكفرات عن مكفرات كبائر، والله يغفر المعاصي الفرد ما عد الكبائر.

التحذير من صغائر الذنوب

لقد حذرنا النبي صلى الله عليه وسلم من التهاون في صغائر المعاصي والغزفلة، وفجور، فصغ الذنوب، فإن حجة يكون السبب في كبائر المعاصي، أفاد الإمام الغزالي: “صغائر المعاصي يجر بعضها بعضا

حتى تفوت أهل السعادة بهدم. منشأ الإيمان عند التتمة “لأن صغائر الذنوب”، فأودت بصاحبها وأهلكته، فصغائر الذنوب التي يحتقرها فاعلها تكون ذات تكلفة وتأثير عظيم إذا كان بعضها متبادلًا

وأيضا حتى التكفير عنها، ويجب الحيطة من المعاصي كبيرها وصغيرها والتهاون بشيء منها، ومضرة بالقلب، والبدن في الكوكب والآآرة، وتواتر الصغائر دورا في سواد القلب وموت الروح والنفس

اقراء ايضا : حكم رأس السنة الجديدة واجمل الاقوال والكلام عن راس السنة الجديدة 2022

 

الأمثلة على صغائر الذنوب

من أبرزها على صغائر المعاصي المقبل

الاحتيال في البيع.
هجر المسلم لأخيه المسلم فوق 3 أيام.
أن يكون مَن يكرهه الناس إمامًا.
قيام المسلم باستلام قبلة المسلمين ببول.
الجلوس في جلسات الغيبة والنميمة والاستماع لها.
سبّ الآخرين وشتمهم.
الكذب على الآخرين.
عدم ردّ السلام وإفشائه.

حكم إلقاء السلام عند دخول المسجد

سؤال أجابت عنه لجنة الفتوى بمجمع البحوث الإسلامية بالأزهر الشريف، كالآتى: الطمأنينة تحية المسلمين بعضهم لبعض عموما، سوى بينما استثناه الدليل، وحكم السكون أنه سنة وقربة لمن دخل على قوم فى المسجد

أو فى أى مكان يسلم عليهم، فليس فى مقالات الشريعة ما يحرم منه بالنسبة لمن دخل المسجد، فيشرع لمن دخل المسجد أن يبدأ من فيه بالسلام

بما لا يزعج المصلين أو يشغلهم، وقد استقر هذا فى عصري المسيء فى صلاته خسر سلام على النبى عليه الصلاة والسلام فى المسجد بعدما صلى ركعتين شخص فوق منه النبى عليه الصلاة والسلام.

ويجب رد الأمان على من ألقى عليه السلام، والرد يكون مثل التحية، أعنى فى ألفاظها مثل التحية، وهم يردون فوق منه مثل ما صرح أو يزيدونه، صرح إيتي: وَإِذَا حُيِّيتُمْ بِتَحِيَّةٍ فَحَيُّوا بِأَحْسَنَ مِنْهَا أَوْ رُدُّوهَا

فالرد لازم مثل التحية، والزيادة مستحبة، فإذا قال: سلام الله عليكم. وجب عليهم أن يقولوا: وعليكم الأمان. فإن زادوه: ورحمة الله. فهو أسمى، وإن زادوه: وبركاته، كان أجود

وإذا صرح: سلام الله عليكم ورحمة الله. وجب عليهم أن يقولوا: وعليكم السلام ورحمة الله. وإن زادوه: وبركاته. كان أحسن، فإن أفاد: سلام الله عليكم ورحمة الله وبركاته.

وجب عليهم أن يقولوا: وعليكم السلم ورحمة الله وبركاته. يعنى: رده، ذاك ردها،وهذه هى التتمة فى الطمأنينة: سلام الله عليكم ورحمة الله وبركاته. فعليهم أن يردوها.

فإذا زادوه حتى الآن ذلك: كيف حالك؟ بارك الله فيك، كيف أولادك؟ كل ذاك طيب، ذلك من الزيادة الطيبة. ذلك إذا كان قد مر على أناس بالمسجد قبل أن يبلغ إلى المكان الذى سيصلى فيه .